بقلم : مصطفى الخلفي
( نقلا عن هسبريس بتاريخ 09 أبريل 2011 )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
على الرغم من أهمية الحسم في دسترة اللغة الأمازيغية و إنهاء المشكل المرتبط بذلك ، إلاّ أن النقاش اللغوي في بُعده الدستوري ما يزال ضعيفا و محدودا و قاصرا على الانفتاح على الخبرات البشرية و استلهام تجاربها ،