الخميس، ديسمبر 13، 2012

الأمازيغية و الأمية اللغوية : هل تيفيناغ حرف مغربي ؟


بقلم : رشيد الإدريسي
(نقلا عن هسبريس بتاريخ 13 دجنبر 2012 )
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الوطن قبل القبيلة
لقد تحلى وزير التعليم العالي الحسين الداودي بقدر غير يسير من الجرأة العلمية و الأخلاقية و السياسية و هو يفجر مسكوتا عنه لدى كل المغاربة الناطقين و غير الناطقين بالأمازيغية ، إذ صرح بأن اختيار حرف تيفيناغ اختيار غير موفق ، و أن

الجمعة، نوفمبر 09، 2012

كتاب "حول عروبة البربر"


صدر للباحث العماني في علم اللغة المقارن سعيد بن عبد الله الدارودي كتاب بعنوان "حول عروبة البربر" ، يحاول فيه تفنيد مقولة أن البربر ليسوا عرباً مقدماً مجموعة من الأدلة من المعمار و الموسيقى و الكتابة القديمة و غيرها ، كما يستند في أطروحته إلى الحجج اللغوية من أجل إثبات عروبة المغاربة القدامى .

الأربعاء، أكتوبر 17، 2012

الأمازيغ إذ يتصدون للاختراق الصهيوني

عبد الإله المنصوري
(نقلا عن الجزيرة نت الاثنين 03 شتنبر 2012)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

في خضم انشغال الشعوب العربية بمعاركها من أجل التغيير و الكرامة و مواجهة الفساد و الاستبداد و التبعية ، يواصل الصهاينة العمل على اختراق ، ما يعتقدون أنه مناطق هشة قابلة للاختراق ، لإيجاد مواقع لهم في العالم العربي . و في هذا السياق يصِلون الليل بالنهار لضمان مكان لهم بالمغرب عبر اعتماد استراتيجية ناعمة تتجاوز منطق تطبيع العلاقات بشكل علني على الصعيد الرسمي ، الذي انتهى تحت

الأحد، سبتمبر 09، 2012

ذ. عصيد يدافع عن الحرف العربي لكتابة الأمازيغية



في إطار المحاضرة التي ألقاها الأستاذ عبد الكريم غلاب بعنوان "رهانات الفرنكفونية في علاقتها بمسألة التغريب و الهيمنة " بالرباط ( سنة 1998 ) عقّب الأستاذ أحمد عصيد بتدخل تطرق فيه إلى موضوع المحاضرة بمجموعة من الملاحظات ، ثم ختم تدخله بالكلمة التالية (*) :
<< ... و أخيرا ، و قبل أن أختم ، لدي ملاحظة حول ما أدلى به أحد

السبت، يوليو 14، 2012

قراءة في كتاب "الأمازيغية بصيغة المفرد"








بقلم : عبد الله القطيشي
( نقلا عن جريد المساء بتاريخ 12 أبريل 2012 )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يأتي كتاب «الأمازيغية بصيغة المفرد» أو "أسطورة الوحدة اللغوية الأمازيغية بالمغرب" لمؤلفه الأستاذ و الباحث بجامعة القاضي عياض بمراكش إدريس آيت لحو كدراسة ذات طابع أكاديمي في إطار الحوار الوطني حول دسترة الأمازيغية ــ لغة و ثقافة ــ بالمغرب ، و كذا في إطار الجهوية الموسعة الملازمة للتعدد و

الأربعاء، يونيو 27، 2012

مكانة اللغة الفرنسية في المغرب


بقلم : حشادي حميد
(نقلا عن موقع الجماعة بتاريخ 22 يونيو 2012)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كان أول اتصال للمغاربة مع الفرنسية سنة 1907 ، و لا تزال اللغة الفرنسية تحتل مكانة الصدارة في المغرب العربي على الخصوص ، إذ هي لغة الانتقاء الاجتماعي و لغة الإدارة و اللغة المتداولة عند الطبقة الراقية ، يقول محمد الذاودي : " أما في

الاثنين، يونيو 25، 2012

وهم الحرب اللغوية ...


بقلم : الدكتور فؤاد بوعلي
(نقلا عن جريدة التجديد بتاريخ 18 يونيو 2012)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هل يعيش المغرب حربا لغوية ؟ و هل النقاش اللغوي الذي تضج به المنتديات الفكرية و الإعلامية و السياسية مقدمة طبيعية لحرب قادمة ؟
تتأسس العلاقة بين اللغات في السوسيولوجيا اللسانية على منطق الصراع و التجاذب الذي يؤدي إلى إنهاء وجود لغة لصالح أخرى أكثر قوة و تمكنا. إذ يذهب

الخميس، يونيو 21، 2012

دعوا أمازيغيتنا كما هي ...

 
بقلم : الدكتور إسماعيل العثماني (الريف)
(أمازيغية/ بربرية )
(نقلا عن هسبريس بتاريخ 15 يونيو 2012)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كثيراً ما ردّدنا في مرحلة التعليم الابتدائي العمومي بالمغرب بأن "سكان المغرب الأولون هم البرابرة أبناء مازيغ". و لمّا كبُرنا ، فُسِّر لنا بأن الرومان القدامى الغزاة أطلقوا صفة "البرابرة" على سكان شمال أفريقية توصيفاً لغرابة لسانهم . و اليوم ، مع تطور المعرفة و تغير الظروف السياسية منذ تلك الأزمنة الغابرة ، جاءت كلمة

الأربعاء، فبراير 29، 2012

عندما تعانقت الأمازيغية و العربية في الشعر و الأدب

بيت شعري يمزج ما بين العربية و الأمازيغية

بقلم : جواد غسال
( نقلا عن هسبريس بتاريخ 27 فبراير 2012 )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عندما سئل المختار السوسي على طريقة كتابته للشعر ، و أسلوبه الخاص في الكتابة ، ردّ بطريقة تنم عن الثقة في النفس ، مبررا لجوءه إلى كسر القواعد بأحقيته في الكتابة بالطريقة التي يراها مناسبة للتعبير ، لكن أن تتجاوز الكتابة عند شعراء سوس حد التعبير باللغة الواحدة ، فهذا ما لم تكن تتوقعه البحوث في

الاثنين، فبراير 13، 2012

الأمازيغية ... هكذا جنى عليها أبناؤها

جواد غسال
بقلم : جواد غسّال
(نقلا عن جريدة هسبريس بتاريخ 13 فبراير 2012)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عادة ما نتحدث عن الهدوء في النقاش ، و خضوعه للعمق الفكري و الطرح العلمي ، كلما ابتعدنا عن ذروة الصراع و لحظة القوة في التدافع ، و عادة ما يندفع إلى الواجهة متخصصون في التحليل ، و أصحاب التريث في الدرس و استخراج نتائج التدافع الآنف الوقوع ، لتعيد الأمور إلى نصابها و تحدد المسار الصائب و الطرح

السبت، فبراير 11، 2012

"الأمازيغاوية" العَاقَّةُ : شذرات من وحي واقع السقوط

بعض أفراد الوفد الأمازيغي الذي زار إسرائيل سنة 2008
بقلم : صالح آيت خزانة
( نقلا عن جريدة هسبريس بتاريخ 11 فبراير 2012 )
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ليس دافعي من إثارة هذا الموضوع في هذه الفترة الانتقالية الحساسة التي يمر منها المغرب السياسي ، و التي تفرض علينا أن نجر القلم ، و نسيل المداد ، قراءة و تحليلا للوضع السياسي الراهن و استشرافا للقادم من الأيام ، و نحن على عتبة تعيين الحكومة الجديدة ، و المصادقة على برنامجها المقترح ؛ إلا أن ما أقرأ بين

الثلاثاء، فبراير 07، 2012

القضية الامازيغية و إشكالية الأصل


بقلم : محمد قاسمي
( نقلا عن جريدة هسبريس بتاريخ 07 فبراير 2012 )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يعد الملف الأمازيغي في المغرب من أبرز الملفات الشائكة على المستوى الفكري و الخلفيات الايديولوجية التي ما فتئت تظهر رويدا رويدا و ذلك لأنه يتعلق بقضية حساسة و هي الهوية التي من أسسها الكبيرة اللغة و اللسان . و تبرز حساسيته

الاثنين، يناير 23، 2012

مسألة الحرف الصالح لكتابة الأمازيغية غير محسومة


بقلم : نورالدين لشهب
( نقلا عن هسبريس بتاريخ 23 يناير 2011 )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من خلال الاستطلاع الذي نظمته "هسبريس" خلال الأسبوع الماضي ، حول الحرف الصالح لكتابة الأمازيغية : فإن عدد المشاركين وصل إلى حدود : 94510 ، حيث اختارت نسبة 47.93 % الانحياز لكتابة الأمازيغية بالخط

السبت، يناير 14، 2012

تدريس الأمازيغية أحد مداخل تعليم فعال

بودريس بلعيد
بقلم : بودريس بلعيد
( نقلا عن جريدة التجديد بتاريخ 10 يناير 2012 )
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شكل إدماج اللغة الأمازيغية في المنظومة التعليمية في المغرب حدثا فاصلا بين مفهومين للوطنية و للتعليم على حد سواء .
فعلى المستوى الوطنين قطع المغرب مع الإرث الواحدي الذي تأسس تكتيكيا ، في غمرة مواجهة شراسة الاستعمار التي كانت تعمل على إماتة مكونات المغرب اللغوية و الثقافية ، و الذي تحول بعد الحصول على الاستقلال ،