السبت، أغسطس 20، 2011

إلى الأستــاذ عصيـــد وآخريــن ( 2/2 )


بقلم : النقيب عبد الرحمان بنعمرو
(عن موقع الجسور بتاريخ 24 ماي 2011 )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
......

3 ــ إذا كانت اللغة العربية الفصحى المرسمة تختلف عن اللهجات العربية غير المرسمة ، فإن ذلك لا يبرر، حاليا ، ترسيم الأمازيغية المختبرية المنمطة و التي تختلف بدورها عن اللهجات الأمازيغية و ذلك للاعتبارات الآتية :
أ ــ إن اللغة العربية الفصحى يعرفها حاليا و في الوقت الذي يطالب فيه البعض بترسيم الأمازيغية المنمطة ، فئات واسعة من الشعب ، سواء منهم

إلى الأستــاذ عصيـــد و آخريــن ( 1/2 )


بقلم : النقيب عبد الرحمان بنعمرو
(عن موقع الجسور بتاريخ 24 ماي 2011 )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
 نشر الأستاذ أحمد عصيد تعليقا تضمن الرد على مداخلتي المقدمة يوم 03/05/2011 خلال لقاء دراسي حول : "دسترة الأمازيغية" ، و هي المداخلة المضمنة في ورقة تحمل عنوان :" لماذا لا يمكن حاليا دسترة الأمازيغية كلغة رسمية " و هو التعليق الذي يحمل عنوان :" إلى الفاسي الفهري، الأوراغي ، بن عمرو ، و آخرين " .

ما بعد الدسترة !!!!!!


بقلم : فؤاد بوعلي
( عن موقع حركة التوحيد و الإصلاح بتاريخ 16 يونيو 2011 )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يتفنن بعض علماء القول في التبشير بما ستحققه دسترة الأمازيغية في الدستور الجديد وكأن المغرب بعد أيام سيغدو دولة ديمقراطية مثالية تحترم فيه حقوق الأفراد حين يعترف باللغة الأمازيغية لغة رسمية. لكن بعيدا عن خطاب الشرعيات المتكرر و الذي غدا يلاك في كل الكتابات و الندوات حتى الضيقة التي تقزم النقاش في حسابات ظرفية ، يلزمنا و نحن على أبواب الإعلان عن المسودة النهائية للدستور المعدل أن نضع بين يدي المهتمين و أصحاب القرار بعض معالم ما بعد الدسترة و صواها المنظورة و التي بررت و تبرر موقفنا الثابت و الرافض لترسيم الأمازيغية و الذي نشترك فيه مع أهم أعلام الفكر اللساني و القانوني بالمغرب :

التشظي الهوياتي خطة استئصالية


بقلم : المهندس محمد الحمداوي
( عن موقع حركة التوحيد و الإصلاح بتاريخ 15 يونيو 2011 )ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حينما ننبه على ضرورة الحذر من مخططات التشظي الهوياتي ، فإننا نعني بالأساس المخططات الاستئصالية التي تسعى إلى استغلال الغنى و التنوع اللذين يميزان الهوية المغربية ، في إطار الوحدة و الانسجام و التلاحم المجتمعي الذي ينعم به المغرب ، في ظل الدين الإسلامي الذي يشكل عاملا

المسألة اللغوية : استفاقة الأكاديميين بعد هيمنة السياسيين

بقلم : فؤاد بوعلي
( عن موقع حركة التوحيد و الإصلاح بتاريخ 06 ينوي 2011 )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
و أخيرا بدأت أصوات الباحثين والأكاديميين تصدح بمواقف علمية حول المسالة اللغوية بالمغرب . فبعد أن احتكر النقاش من طرف السياسيين و اتخذ طابعا شعوبيا و إيديولوجيا قزمت خلاله القضايا الهوياتية إلى تجاذب حول ترسيم لغة أو عدم ترسيمها ، بدا أن اللغويين و القانونيين و علماء

بوعلي : دول العالم تتوجه نحو الأحادية اللغوية

بقلم : محمد الزايدي
( عن موقع حركة التوحيد و الإصلاح بتاريخ 26 ماي 2011 )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
استنتج مصطفى الخلفي أن الحجج الذي يقدمها دعاة ترسيم الأمازيغية تصب في جعلها لغة وطنية ، جاء هذا في ندوة علمية نظمها المركز المغربي للدراسات والأبحاث المعاصرة مساء أمس الأربعاء 25 ماي الحالي ، بملحقة المكتبة الوطنية .
الخيارات و التحديات

الأمازيغية و المعارك المفتعلة

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قبل أزيد من ثمان سنوات و في أوج ما اصطلح عليه بمعركة الحرف الذي سيعتمد في كتابة الأمازيغية صرح أحد نشطاء التيار الامازيغي في أسبوعية الصحفية ( عدد 3 يناير 2003) بأن هناك « تخطيطا لإعلان حرب بين الإسلاميين و الأمازيغيين و هي سياسة نتبرأ منها » ، و استدل قبل عرض موقفه