ـــــــــــــــــــــــــــــ
هناك سؤال قلما توقف عنده الأكاديميون رغم أنه يصب في صميم النقاش حول النزاهة العلمية و التجرد من الأهواء عند دراسة موضوع ما : هل يمكن للباحث في مجال العلوم الإنسانية أن يكون صاحب قضية و يتأبطها ليدخل بها إلى مشرحة العلم ؟ من يجيز هذا الأمر يركز بالأساس على الحوافز المعنوية التي لا تندثر معها الرغبة