(نقلا عن هسبريس بتاريخ 13 مارس 2013)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لم تكن التعقيبات و الردود التي شُنت على حديث الدكتور أحمد الريسوني حول الأمازيغية بالأمر الجديد . فقد راهن بعض المنتسبين إلى الحركة الثقافية الأمازيغية منذ ولادتها على إدخال الحركة الإسلامية في مواجهة محتدمة مع الأمازيغية من خلال استغلال الآراء و المواقف المختلفة وتوجيهها نحو هذا المسار التصادمي . و حتى تتضح الصورة و نفهم حقيقة الكلام الصادر عن شيخ المقاصد يلزم الوقوف عند أدبيات الحركة الإسلامية المغربية و تناولها لملف الأمازيغية باعتبارها ثقافة و حركة .