الأربعاء، يونيو 27، 2012

مكانة اللغة الفرنسية في المغرب


بقلم : حشادي حميد
(نقلا عن موقع الجماعة بتاريخ 22 يونيو 2012)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كان أول اتصال للمغاربة مع الفرنسية سنة 1907 ، و لا تزال اللغة الفرنسية تحتل مكانة الصدارة في المغرب العربي على الخصوص ، إذ هي لغة الانتقاء الاجتماعي و لغة الإدارة و اللغة المتداولة عند الطبقة الراقية ، يقول محمد الذاودي : " أما في

الاثنين، يونيو 25، 2012

وهم الحرب اللغوية ...


بقلم : الدكتور فؤاد بوعلي
(نقلا عن جريدة التجديد بتاريخ 18 يونيو 2012)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هل يعيش المغرب حربا لغوية ؟ و هل النقاش اللغوي الذي تضج به المنتديات الفكرية و الإعلامية و السياسية مقدمة طبيعية لحرب قادمة ؟
تتأسس العلاقة بين اللغات في السوسيولوجيا اللسانية على منطق الصراع و التجاذب الذي يؤدي إلى إنهاء وجود لغة لصالح أخرى أكثر قوة و تمكنا. إذ يذهب

الخميس، يونيو 21، 2012

دعوا أمازيغيتنا كما هي ...

 
بقلم : الدكتور إسماعيل العثماني (الريف)
(أمازيغية/ بربرية )
(نقلا عن هسبريس بتاريخ 15 يونيو 2012)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كثيراً ما ردّدنا في مرحلة التعليم الابتدائي العمومي بالمغرب بأن "سكان المغرب الأولون هم البرابرة أبناء مازيغ". و لمّا كبُرنا ، فُسِّر لنا بأن الرومان القدامى الغزاة أطلقوا صفة "البرابرة" على سكان شمال أفريقية توصيفاً لغرابة لسانهم . و اليوم ، مع تطور المعرفة و تغير الظروف السياسية منذ تلك الأزمنة الغابرة ، جاءت كلمة

الأربعاء، فبراير 29، 2012

عندما تعانقت الأمازيغية و العربية في الشعر و الأدب

بيت شعري يمزج ما بين العربية و الأمازيغية

بقلم : جواد غسال
( نقلا عن هسبريس بتاريخ 27 فبراير 2012 )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عندما سئل المختار السوسي على طريقة كتابته للشعر ، و أسلوبه الخاص في الكتابة ، ردّ بطريقة تنم عن الثقة في النفس ، مبررا لجوءه إلى كسر القواعد بأحقيته في الكتابة بالطريقة التي يراها مناسبة للتعبير ، لكن أن تتجاوز الكتابة عند شعراء سوس حد التعبير باللغة الواحدة ، فهذا ما لم تكن تتوقعه البحوث في

الاثنين، فبراير 13، 2012

الأمازيغية ... هكذا جنى عليها أبناؤها

جواد غسال
بقلم : جواد غسّال
(نقلا عن جريدة هسبريس بتاريخ 13 فبراير 2012)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عادة ما نتحدث عن الهدوء في النقاش ، و خضوعه للعمق الفكري و الطرح العلمي ، كلما ابتعدنا عن ذروة الصراع و لحظة القوة في التدافع ، و عادة ما يندفع إلى الواجهة متخصصون في التحليل ، و أصحاب التريث في الدرس و استخراج نتائج التدافع الآنف الوقوع ، لتعيد الأمور إلى نصابها و تحدد المسار الصائب و الطرح

السبت، فبراير 11، 2012

"الأمازيغاوية" العَاقَّةُ : شذرات من وحي واقع السقوط

بعض أفراد الوفد الأمازيغي الذي زار إسرائيل سنة 2008
بقلم : صالح آيت خزانة
( نقلا عن جريدة هسبريس بتاريخ 11 فبراير 2012 )
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ليس دافعي من إثارة هذا الموضوع في هذه الفترة الانتقالية الحساسة التي يمر منها المغرب السياسي ، و التي تفرض علينا أن نجر القلم ، و نسيل المداد ، قراءة و تحليلا للوضع السياسي الراهن و استشرافا للقادم من الأيام ، و نحن على عتبة تعيين الحكومة الجديدة ، و المصادقة على برنامجها المقترح ؛ إلا أن ما أقرأ بين

الثلاثاء، فبراير 07، 2012

القضية الامازيغية و إشكالية الأصل


بقلم : محمد قاسمي
( نقلا عن جريدة هسبريس بتاريخ 07 فبراير 2012 )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يعد الملف الأمازيغي في المغرب من أبرز الملفات الشائكة على المستوى الفكري و الخلفيات الايديولوجية التي ما فتئت تظهر رويدا رويدا و ذلك لأنه يتعلق بقضية حساسة و هي الهوية التي من أسسها الكبيرة اللغة و اللسان . و تبرز حساسيته

الاثنين، يناير 23، 2012

مسألة الحرف الصالح لكتابة الأمازيغية غير محسومة


بقلم : نورالدين لشهب
( نقلا عن هسبريس بتاريخ 23 يناير 2011 )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من خلال الاستطلاع الذي نظمته "هسبريس" خلال الأسبوع الماضي ، حول الحرف الصالح لكتابة الأمازيغية : فإن عدد المشاركين وصل إلى حدود : 94510 ، حيث اختارت نسبة 47.93 % الانحياز لكتابة الأمازيغية بالخط

السبت، يناير 14، 2012

تدريس الأمازيغية أحد مداخل تعليم فعال

بودريس بلعيد
بقلم : بودريس بلعيد
( نقلا عن جريدة التجديد بتاريخ 10 يناير 2012 )
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شكل إدماج اللغة الأمازيغية في المنظومة التعليمية في المغرب حدثا فاصلا بين مفهومين للوطنية و للتعليم على حد سواء .
فعلى المستوى الوطنين قطع المغرب مع الإرث الواحدي الذي تأسس تكتيكيا ، في غمرة مواجهة شراسة الاستعمار التي كانت تعمل على إماتة مكونات المغرب اللغوية و الثقافية ، و الذي تحول بعد الحصول على الاستقلال ،

الاثنين، ديسمبر 26، 2011

الاحتفاء بالعربية في زمن الربيع العربي


بقلم : الدكتور فؤاد بوعلي
( نقلا عن جريدة التجديد بتاريخ 26 دجنبر 2011 )
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في الثامن عشر من الشهر الجاري ( دجنبر ) خلدت الإنسانية اليوم العالمي للغة العربية . و يأتي الاحتفاء بهذا اليوم تطبيقا لإعلان الأمم المتحدة اعتبار اليوم جزءا من مبادرة تسعى إلى الاحتفال بالتعدد اللغوي و التنوع الثقافي و ترويج المساواة في استخدام اللغات الست الرسمية في الأمم المتحدة ،