السبت، فبراير 11، 2012

"الأمازيغاوية" العَاقَّةُ : شذرات من وحي واقع السقوط

بعض أفراد الوفد الأمازيغي الذي زار إسرائيل سنة 2008
بقلم : صالح آيت خزانة
( نقلا عن جريدة هسبريس بتاريخ 11 فبراير 2012 )
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ليس دافعي من إثارة هذا الموضوع في هذه الفترة الانتقالية الحساسة التي يمر منها المغرب السياسي ، و التي تفرض علينا أن نجر القلم ، و نسيل المداد ، قراءة و تحليلا للوضع السياسي الراهن و استشرافا للقادم من الأيام ، و نحن على عتبة تعيين الحكومة الجديدة ، و المصادقة على برنامجها المقترح ؛ إلا أن ما أقرأ بين

الثلاثاء، فبراير 07، 2012

القضية الامازيغية و إشكالية الأصل


بقلم : محمد قاسمي
( نقلا عن جريدة هسبريس بتاريخ 07 فبراير 2012 )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يعد الملف الأمازيغي في المغرب من أبرز الملفات الشائكة على المستوى الفكري و الخلفيات الايديولوجية التي ما فتئت تظهر رويدا رويدا و ذلك لأنه يتعلق بقضية حساسة و هي الهوية التي من أسسها الكبيرة اللغة و اللسان . و تبرز حساسيته

الاثنين، يناير 23، 2012

مسألة الحرف الصالح لكتابة الأمازيغية غير محسومة


بقلم : نورالدين لشهب
( نقلا عن هسبريس بتاريخ 23 يناير 2011 )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من خلال الاستطلاع الذي نظمته "هسبريس" خلال الأسبوع الماضي ، حول الحرف الصالح لكتابة الأمازيغية : فإن عدد المشاركين وصل إلى حدود : 94510 ، حيث اختارت نسبة 47.93 % الانحياز لكتابة الأمازيغية بالخط

السبت، يناير 14، 2012

تدريس الأمازيغية أحد مداخل تعليم فعال

بودريس بلعيد
بقلم : بودريس بلعيد
( نقلا عن جريدة التجديد بتاريخ 10 يناير 2012 )
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شكل إدماج اللغة الأمازيغية في المنظومة التعليمية في المغرب حدثا فاصلا بين مفهومين للوطنية و للتعليم على حد سواء .
فعلى المستوى الوطنين قطع المغرب مع الإرث الواحدي الذي تأسس تكتيكيا ، في غمرة مواجهة شراسة الاستعمار التي كانت تعمل على إماتة مكونات المغرب اللغوية و الثقافية ، و الذي تحول بعد الحصول على الاستقلال ،

الاثنين، ديسمبر 26، 2011

الاحتفاء بالعربية في زمن الربيع العربي


بقلم : الدكتور فؤاد بوعلي
( نقلا عن جريدة التجديد بتاريخ 26 دجنبر 2011 )
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في الثامن عشر من الشهر الجاري ( دجنبر ) خلدت الإنسانية اليوم العالمي للغة العربية . و يأتي الاحتفاء بهذا اليوم تطبيقا لإعلان الأمم المتحدة اعتبار اليوم جزءا من مبادرة تسعى إلى الاحتفال بالتعدد اللغوي و التنوع الثقافي و ترويج المساواة في استخدام اللغات الست الرسمية في الأمم المتحدة ،

الخميس، ديسمبر 15، 2011

مطالب لغوية

بقلم : الدكتور فؤاد بوعلي
( نقلا عن هسبريس بتاريخ 13 دجنبر 2011 )
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عديدة هي المطالبات التي توجه لرئيس الحكومة المقبل عدد أحلام المغاربة و أمانيهم الطوال . فبعد زمن طويل من التدبير السيء لكل الملفات و التمثيل الأسوأ للوطن و المواطنين ، استبشر المغاربة خيرا بأن سمح لهم بأن

الأربعاء، ديسمبر 07، 2011

أمة بلا مشروع لغوي


بقلم : د. محمد شداد الحراق
( نقلا عن هسبريس بتاريخ 06 دجنبر 2011 )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لا يمكن لأي مجتمع أن يؤسس منظومة تنموية متقدمة و منتجة في غياب منظومة لغوية قوية و متجذرة و قادرة على حمل مشاريعه و إنجازاته التنموية . لأن اللغة هي السلاح الحضاري و الخزان الفكري و المعمار الثقافي الذي يحدد الخصوصية الثقافية للشعوب ، و هي المحرك النفسي و الوجداني

السبت، ديسمبر 03، 2011

المسألة اللغوية بالمغرب


بقلم : عبد المجيد التجدادي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اللغات مكون أساسي من مكونات المنهاج التربوي بالمغرب ، بل قد نعتبره مكونا مركزيا على اعتبار أن اللغة هي آلية التعلم الأساسية . غير أن هذا المكون يعاني ببلادنا من حالة فوضى و تسيب يتراوح طرفاه ما بين الوطني و الأجنبي ، فلا نحن نحافظ على لغتنا الوطنية ، و لا نحن نتقن اللغات

السبت، نوفمبر 26، 2011

في الحاجة إلى المختار السوسي


بقلم : الدكتور فؤاد بوعلي
( نقلا عن جريدة التجديد بتاريخ 17 نونبر 2011 )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قليل من المغاربة من يتذكر هذا التاريخ : 15 نونبر 1963 ، و الأقل منهم من يخلد ذكرى من فقد فيه : العلامة محمد المختار السوسي . لكن الحاجة إلى الرجل و إلى استلهام مساره العلمي المؤسس لهوية الأمة و خصوصيتها الحضارية في زمن تنازع الهويات تتعاظم كل يوم ، مما يفرض علينا البحث

الثلاثاء، نوفمبر 22، 2011

بين الضاد و الزاي

بقلم : الدكتور فؤاد بوعلي
( نقلا عن جريدة هيسبريس بتاريخ 21 نونبر 2011 )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لا تخطئ عين الباحث اللساني التشابه الماثل بين العربية و الأمازيغية . فبعيدا عن النقاش الإيديولوجي المتلفع بالإثنية و الذي يوجه مسار بحوث مؤسسات و معاهد بحثية وطنية و أجنبية ، نحبذ في هذا المقام الوقوف و لو على سبيل الإشارة عند العلاقة اللسانية بين لغة الضاد أي العربية و